الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
(تابع... 2): - الآية (156 - 157).... ...
وأخرج ابن جرير وأبو الشيخ عن السدي
وأخرج ابن أبي حاتم عن صعيد بن جبير في قوله
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن شودب في قوله
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وأبو الشيخ عن قتادة في قوله
وأخرج أبو الشيخ عن سعيد بن جبير
وأخرج ابن جرير عن مجاهد
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله {عزروه} يعني عظموه ووقروه.
وأخرج أبو الشيخ عن السدي في قوله
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة في قوله {وعزروه} يقول: نصروه. قال: فأما نصره وتعزيره قد سبقتم به، ولكن خيركم من آمن واتبع النور الذي أنزل معه.
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن مجاهد {وعزروه} قال: شدوا أمره وأعانوا رسوله ونصروه.
وأخرج عبد بن حميد عن عاصم أنه قرأ (وعزروه) مثقله.
- أخرج أبو الشيخ وابن مردويه عن ابن عباس قال: بعث الله محمدا صلى الله عليه وسلم إلى الأحمر والأسود فقال
وأخرج البخاري وابن مردويه عن أبي الدرداء قال: كانت بين أبي بكر وعمر محاورة، فأغضب أبو بكر عمر، فانصرف عمر عنه مغضبا، فأتبعه أبو بكر فسأله أن يستغفر له، فلم يفعل حتى أغلق بابه في وجهه، فأقبل أبو بكر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وندم عمر على ما كان منه، فأقبل حتى سلم وجلس إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقص الخبر، فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم "هل أنتم تاركو لي صاحبي، إني قلت
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله {يؤمن بالله وكلمته} قال: عيسى.
وأخرج عبد بن حميد عن عاصم أنه قرأ
وأخرج الفريابي وابن أبي حاتم عن ابن عباس قال: قال موسى: يا رب، أجد أمة إنجيلهم في قلوبهم؟ قال: تلك أمة تكون بعدك أمة أحمد. قال: يا رب، أجد أمة يصلون الخمس تكون كفارة لما بينهن؟ قال: تلك أمة تكون بعدك أمة أحمد. قال: يا رب، أجد أمة يعطون صدقات أموالهم ثم ترجع فيهم فيأكلون؟ قال: تلك أمة تكون بعدك أمة أحمد. قال: يا رب، اجعلني من أمة أحمد. فأنزل الله كهيئة المرضية لموسى
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن أبي ليلى الكندي قال: قرأ عبد الله بن مسعود
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وأبو الشيخ عن ابن جريج في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم عن علي بن أبي طالب قال: افترقت بنو إسرائيل بعد موسى إحدى وسبعين فرقة كلها في النار إلا فرقة، وافترقت النصارى بعد عيسى على إثنتين وسبعين فرقة كلها في النار إلا فرقة، وتفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا فرقة، فأما اليهود فإن الله يقول
وأخرج أبو الشيخ عن مقاتل قال: إن مما فضل الله به محمدا صلى الله عليه وسلم أنه عاين ليلة المعراج قوم موسى الذين من وراء الصين، وذلك، أن بني إسرائيل حين عملوا بالمعاصي وقتلوا الذين يأمرون بالقسط من الناس، دعوا ربهم وهم بالأرض المقدسة فقالوا: اللهم أخرجنا من بين أظهرهم، فاستجاب لهم فجعل لهم سربا في الأرض فدخلوا فيه، وجعل معهم نهرا يجري وجعل لهم مصباحا من نور بين أيديهم، فساروا فيه سنة ونصفا وذلك من بيت المقدس إلى مجلسهم الذي هم فيه، فأخرجهم الله إلى أرض تجتمع فيها الهوام والبهائم والسباع مختلطين بها، ليس فيها ذنوب ولا معاص، فأتاهم النبي صلى الله عليه وسلم تلك الليلة ومعه جبريل، فآمنوا به وصدقوه وعلمهم الصلاة وقالوا: إن موسى قد بشرهم به.
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم عن صفوان بن عمرو قال: هم الذين قال الله
وأخرج ابن أبي حاتم عن الشعبي قال: إن لله عبادا من وراء الأندلس كما بيننا وبين الأندلس لا يرون أن الله عصاه مخلوق، رضراضهم الدر والياقوت وجبالهم الذهب والفضة، لا يزرعون ولا يحصدون ولا يعملون عملا، لهم شجر على أبوابهم لها أوراق عراض هي لبوسهم، ولهم شجر على أبوابهم لها ثمر، فمنها يأكلون.
قوله تعالى:
أخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن ابن عباس في قوله {فانبجست} قال: فانفجرت.
وأخرج الطستي عن ابن عباس أن نافع بن الأزرق قال له: أخبرني عن قوله عز وجل
فأسلبت العينان مني بواكف * كما انهل من واهي الكلى المتبجس
- أخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن عكرمة قال: دخلت على ابن عباس وهو يقرأ هذه الآية
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن شهاب
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن زيد
وأخرج عبد بن حميد عن سعيد بن جبير
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس في قوله
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس في قوله {شرعا} يقول: من كل مكان.
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس في قوله {شرعا} قال: ظاهرة على الماء.
وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس في قوله {شرعا} قال: واردة.
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله
فقالت طائفة من النهاة: تعلمون أن هؤلاء قوم قد حق عليهم العذاب
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن ابن عباس في قوله
وأخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن أبي حاتم والبيهقي في سننه عن عكرمة قال: جئت ابن عباس يوما وهو يبكي، وإذا المصحف في حجره فقلت: ما يبكيك يا ابن عباس؟ فقال: هؤلاء الورقات. وإذا في سورة الأعراف قال: تعرف أيلة؟ قلت: نعم. قال: فإنه كان بها حي من يهود سيقت الحيتان إليهم يوم السبت، ثم غاصت لا يقدرون عليها حتى يغوصوا عليها بعد كد ومؤنة شديدة، وكانت تأتيهم يوم السبت شرعا بيضا سمانا كأنها الماخض، فكانوا كذلك برهة من الدهر ثم إن الشيطان أوحى إليهم فقال: إنما نهيتم عن أكلها يوم السبت فخذوها فيه وكلوها في غيره من الأيام. فقالت: ذلك طائفة منهم، وقالت طائفة: بل نهيتم عن أكلها وأخذها وصيدها في يوم السبت، فعدت طائفة بأنفسها وأبنائها ونسائها، واعتزلت طائفة ذات اليمين، وتنحت واعتزلت طائفة ذات اليسار، وسكتت وقال الأيمنون: ويلكم...؟ لا تتعرضوا لعقوبة الله، وقال الأيسرون
وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة قال: كانت قرية على ساحل البحر يقال لها أيلة، وكان على ساحل البحر صنمان من حجارة مستقبلان الماء، يقال لأحدهما لقيم والآخر لقمانة، فأوحى الله إلى السمك: أن حج يوم السبت إلى الصنمين، وأوحى إلى أهل القرية: إني قد أمرت السمك أن يحجوا إلى الصنمين يوم السبت فلا تعرضوا للسمك يوم لا يمتنع منكم، فإذا ذهب السبت فشأنكم به فصيدوه، فكان إذا طلع الفجر يوم السبت أقبل السمك شرعا إلى الصنمين لا يمتنع من آخذ يأخذه، فظهر يوم السبت شيء من السمك في القرية فقالوا: نأخذه يوم السبت فنأكله يوم الأحد، فلما كان يوم السبت الآخر ظهر أكثر من ذلك، فلما كان السبت الآخر ظهر السمك في القرية، فقام إليهم قوم منهم فوعظوهم فقالوا: اتقوا الله. فقام آخرون فقالوا
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن ابن عباس قال: نجا الناهون وهلك الفاعلون، ولا أدري ما صنع بالساكتين.
وأخرج عبد بن حميد وأبو الشيخ عن ابن عباس قال: والله لئن أكون علمت أن القوم الذين قالوا
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن عكرمة قال: قال ابن عباس: ما أدري أنجا الذين قالوا لم تعظون قوما أم لا؟ قال: فما زلت أبصره حتى عرف أنهم قد نجوا فكساني حلة.
وأخرج عبد بن حميد عن ليث بن أبي سليم قال: مسخوا حجارة الذين قالوا
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن الحسن في قوله
وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر عن ابن عباس قال: أخذ موسى عليه السلام رجلا يحمل حطبا يوم السبت، وكان موسى يسبت فصلبه.
وأخرج أبو الشيخ عن ابن عباس قال: احتطب رجل في السبت، وكان داود عليه السلام يسبت فصلبه.
وأخرج عبد بن حميد عن أبي بكر بن عياش قال: كان حفظي عن عاصم
وأخرج أبو الشيخ عن ابن عباس في قوله
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير عن قتادة
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم عن عطاء قال: نودي الذين اعتدوا في السبت ثلاثة أصوات، نودوا يا أهل القرية فانتبهت طائفة، ثم نودوا يا أهل القرية فانتبهت طائفة أكثر من الأولى، ثم نودوا يا أهل القرية فانتبه الرجال والنساء والصبيان، فقال الله لهم
وأخرج عبد بن حميد عن سعيد بن جبير وماهان الحنفي قال: لما مسخوا جعل الرجل يشبه الرجل وهو قرد، فيقال: أنت فلان...! فيومئ إلى يديه بما كسبت يداي.
وأخرج ابن بطة عن أبي هريرة رضي الله عنه "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لا ترتكبوا ما ارتكبت اليهود فتستحلوا محارم الله بأدنى الحيل".
وأخرج أبو الشيخ عن سفيان قال: قالوا لعبد الله بن عبد العزيز العمري في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر: تأمر من لا يقبل منك؟ قال: يكون معذرة، وقرأ
|